في عالم يسوده الاعتقادات الخاطئة والصور النمطية السلبية بخصوص الإمكانات والقدرات للأشخاص ذوي الإعاقة، من الضروري مواجهة هذه الأفكار المسبقة وإبراز الإمكانات الفريدة والإنجازات المميزة لهم، فغالبًا ما ينظر المجتمع إلى الإعاقة من خلال عدسة الشفقة أو العبء، بينما الواقع قد يكون مغايراً لهذه النظرة فالوصمة والتمييز لا تزال تعد تحديات كبيرة يواجهها الأشخاص من ذوي الإعاقة؛ بسبب نظرة مجتمعاتهم السلبية لا سيما المسؤولين ومتخذي القرار سواء في القطاع العام أو الخاص.
جزاك الله خير أخي عبدالرحمن على جهودك، أطلت في الغياب ومشتاقين لمقالاتك